كشف مصادر إعلامية متطابقة الخميس 17 ماي 2018، بأنه تم منع بث كاميرا خفية على قناة التاسعة بتدخل من أصحاب النفوذ المالى و السياسي في البلاد.
و أشارت ذات المصادر إلى أن الكاميرا الخفية كشفت معدن طينة بعض التونسيين الذين قايضوا و باعوا و تخاذلوا مقابل مبلغ مالى عُرض عليهم من أجل القبول بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس و التعامل مع الإسرائيليين في تونس لتسهيل التطبيع.